تفاصيل جديدة بشان إعفاء مواليد السعودية من رسوم المرافقين 1444

كتب بواسطة: حميد مطهر | نشر في

بعد أن فرضت المديرية العامة للجوازات في المملكة رسوماً على كل مرافق سيتم استقدامه إلى المملكة للعيش ضمنها، تختلف قيمة الرسوم المفروضة بحسب الفئة التي ينتمي إليها المرافق , غير أن هناك قرار بإعفا المواليد في السعودية من الرسوم المصاحبة حيث أعلنت الإدارة العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية عن إعفاء بعض الفئات من رسوم المرافقة عند السفر إلى المملكة وهي من بين الخدمات المتوفرة من المديرية التابعة لوزارة الداخلية.

إعفاء مواليد السعودية من رسوم المرافقين 1444

حددت المديرية العامة للجوازات في المملكة وبموافقة وزارة الداخلية السعودية قرار إعفاء المواليد من رسوم المرافقين ضمن شروط واضحة، وجاء في تفاصيل الخبر أنه يتم إعفاء أبناء وبنات السيدة السعودية المتزوجة من رجل غير سعودي من رسوم المرافقين، وذلك شرط عدم تحويل كفالة العمل، ويقدر مبلغ استقدام أفراد الأسرة للعيش في المملكة بقيمة 400 ريال سعودي عن الشخص الواحد، ويعتبر هذا المبلغ غير مسترد بعد سداده

إقرأ ايضاً:تصرف مفاجئ .. ردة فعل غير متوقعة من حمد الله بعد هدف الشباب في شباك الاتحاد !تعرف على شروط الاستفادة من صندوق التنمية العقارية ١٤٤٦ هـ

الفئات المعفاة من رسوم المرافقين

حددت وزارة الداخلية الفئات التي تم إعفاؤها من دفع رسوم المرافقين بالفئات التالية:

الزوجة الأولى للمقيم فقط “ويجب عليه دفع الرسوم عن الزوجة الثانية إن وجدت.
أبناء وبنات الزوجة الأولى للمقيم شرط ألا تكون الابنة الأنثى متزوجة والولد الذكر قد تجاوز سن الثامنة عشر عاماً.
الشخص غير السعودي والمتزوج من سيدة سعودية.
أبناء وبنات المواطنة السعودية المتزوجة من شخص أجنبي.
المرأة غير السعودية والمتزوجة من مواطن سعودي معاق.
الأشخاص الذين يعملون ضمن العمالة المنزلية.
المؤسسات أو الشركات التي لا يتجاوز عدد العاملين فيها 4 أشخاص.
الأشخاص الفلسطينيون “المقيمون أو الوافدون إلى المملكة” ممن لديهم وثيقة مصرية.
الأشخاص المقيمون من اتحاد ميانمار الإسلامي.
المقيمون أصحاب الجنسية التركستانية والمقيمين في بلوشي.
موظفو السفارات الذين يحملون جوازات سفر دبلوماسية.
الطلاب الوافدون من دول الخارج والحاصلين على منح دراسية داخل المملكة.
الطلبة العسكريون المتدربون في المملكة.
الأشخاص المقيمون في المملكة العربية السعودية وهم من دول مجلس التعاون الخليجي.

اقرأ ايضاً