أجنبي أحب طبيبة سعودية فعرض عليها زواج مسيار.. وبعد موافقتها حدث ما لم يكن في متوقعا!!

كتب بواسطة: حميد مطهر | نشر في

ما تزال قصص الحب العابرة وفي أماكن العمل تحتل مكانا متقدما في المملكة العربية السعودية، إلا أن الكثير من المشاكل تواجه الراغبين بالزواج، ما يجعله أمرا محال وبعيد المنال، في هذا المقال نستعرض معكم قصة غريبة حدثت بين أجنبي وطبيبة سعودية،إلا أن محرر النافذة السعودية لم يستطع التأكد من زمن وقوع القصة.

قصة أبو سعد

وكان قد أوضح الراوي، أن أبو سعد وهو في الأربعينات من عمره، راودته فكرة الزواج من الطبيبة، وتواصل معها على تطبيق "الواتساب، وسألها إن كانت متزوجة فأجابته بأنها منفصلة.

إقرأ ايضاً:عرض النصر لمحمد قدوس…الكشف عن موقف اللاعب الإطلاع على الراتب من خلال نظام فارس…إليكم الخطوات

وتابع الراوي: أرسل أبو سعد للدكتورة وسألها مرة أخرى "أنا لو تقدمت لك للزواج مسيار تقبلين؟، فردت بعد ساعات، أنها موافقة على شروط، منها قيمة المهر 10 آلاف ريال كصداق فقط.

الاتفاق والتراضي

وأردف: اتفق أبو سعد مع الدكتورة أن يذهب ليخطبها من أهلها، بعد أسبوع وبعدها يتم الزواج بعد أيام من الخطبة.

وقوع الكارثة

وزاد الراوي: في الأثناء، دخل أبو سعد بيته بعد يوم عمل شاق، وجلس في "الصالة" ونام على حالته المُتعبة، تاركًا الجوال مفتوح، إلا أن زوجته "أم سعد"، أخذت الجوال وراجعت محادثات الواتساب، واكتشفت الأمر كله.

واستكمل الراوي: أخذت أم سعد رقم الطبيبة وراسلتها من هاتفها الشخصي بعد أن عرّفتها بنفسها، وعددت لها مساوئ زوجها "أبو سعد"، وأنه بخيل، وصورت لها بيتها الذي لم يكن في أحسن حال، كما صورت لها "أبو سعد" وهو نائم بملابس البيت وبروز "كرشه" وهو مستلقي على الأريكة.

تفاصيل أخرى

وواصل الراوي: حاول أبو سعد بعدها، أن يتواصل مع الدكتورة، فلم ترد عليه، وعندما ردت عليه، أهانته، وقالت له "يا رجل أنت لو فيك خير، أنت لو رجّال زوجتك ما تأخذ جوالك وتفتشه وأنت ما تدري، أنت ما كفو لي".

اقرأ ايضاً